ترى مصادر مطلعة أن فرنسا من خلال زیارة وزیر خارجیتها جان إیف لودریان لبیروت، هي لرفع درجة الضغوط على المسؤولین اللبنانیین وإشعارھم بخطورة الوضع وللإعلان عن مبادرة عملیة تتعلق بمساعدة المدارس الكاثولیكیة والفرنكوفونیة. ووصفت مھمته المحددة بأنها تأتي في سياق إیقاظ المسؤولین من سباتھم العمیق لأن المرحلة الراهنة ھي الأخطر وتنذر بالأسوأ.