أفيد بأن محتجين من حراك صيدا دخلوا أحد المصارف في المدينة، مرددين هتافات ضد السياسات المالية والمصرفية قبل ان يدخلوا الى مكتب أحد المسؤولين"، مطالبين اياه ب"الإفراج عن أموال المواطنين من صغار المودعين الذين لا يستطيعون سحب أموالهم الا ضمن شروط معينة فرضتها المصارف جراء الأزمة الاخيرة التي تشهدها البلاد، وذلك وسط انتشار لعناصر الجيش في المكان.