أعلن المعتصمون في ساحة ايليا عن اعادة فتح الطريق مع الإبقاء على مظاهر الاعتصام ونقله الى الأرصفة والساحة الوسطية - حديقة محمد الناتوت (أبو مازن)، لافتين في بيان إلى أن "ما قبل 17 تشرين ليس كما بعده وإنهم جاهزون وسيبقون بانتظار تشكيل حكومة تلبي طموحاتهم وإلا فالعودة الى قطع الطريق".

 

وكان سجل إنقسام بين المعتصمين ، بعضهم يؤيد فتح الطريق وآخرون يرفضون الخروج من الساحة ، الى ان توصل الجيش والقوى الامنية الى اتفاق أفضى الى فتحها.