أقفلت عدة محطات الوقود في الضنية أبوابها ورفعت خراطيمها، بسبب نفاد الكميات الموجودة لديها من المحروقات، وعدم تسليم الشركات الموزعة كميات جديدة، بسبب قطع الطرقات، وعدم قدرة الصهاريج على الوصول إلى المنطقة.

كما تشهد الضنية نقصا في عدد من المواد والسلع الغذائية والتموينية، إضافة إلى حليب الأطفال وبعض الأدوية، ما دفع بالمواطنين الى المناشدة لإبقاء الطرقات مفتوحة تلافيا لما يلحق بهم من أضرار وصعوبات.