غرد الوزير السابق يوسف سلامه عبر تويتر بالتالي :" ان ‏تركيز بيان مجلس الدفاع الأعلى كل مرة أن الوحدة الوطنية هي السلاح الأمضى لمواجهة التحديات الخارجية يؤكد أن وحدتنا تتعثر في الظروف الحرجة وتحول دون البحث بالحلول الجدية.
‏المطلوب صدق في التحليل، صراحة في قول الحقيقة وجرأة في تبني الموقف، لنتفادى الأسوأ.