غرد الوزير السابق يوسف سلامه عبر حسابه على تويتر بالقول:"المستقبل في باريس ويتمدد إلى واشنطن، أمل في واشنطن، حزب الله في طهران، التشاوري في دمشق، والثنائي المسيحي فقد البوصلة، ويتنقل بين الصقور والأسود على مقولة من رافق الكبار كان كبيرا، من لم يكن لديه وجهة، لا فائدة له من الركض".