شهدت الحواجز العسكرية التابعة للجيش اللبناني والموجودة على مداخل ضاحية بيروت الجنوبية ارتفاعاً ملحوظاً في مستوى الجهوزية والاجراءات الامنية المتخذة.
هذا التغيّر الطارئ اتى بعد فترة "رخاء أمني" طويلة عاشتها الضاحية منذ دحر الارهاب عن الجرود و "كسر شوكة" خلاياهم في الداخل، مرده الى العملية الارهابية التي استهدفت الجيش وقوى الأمن في طرابلس ليلة العيد.
وفي المعلومات، ان الاجراءات المتخذة ذات طابع احترازي.