ادى الطقس العاصف والمثلج في منطقة الشوف الى تعطيل المؤسسات العامة لا سيما منها التربوية، حيث أقفلت المدارس والمعاهد والجامعات ابوابها، وذلك مع تطور تساقط الثلوج التي بدأت على المرتفعات وتدرجت باتجاه المناطق الوسطى، ما أدى إلى تعذر المرور على عدد منها خصوصا في الشوف الاعلى باستثناء السيارات المجهزة بسلاسل وذات الدفع الرباعي.

كذلك أدت السيول إلى انهيارات عدة لا سيما بين نيحا وجزين، وانهيار مثله بين بلدتي سر جبال والجاهلية مما عطل حركة الانتقال على الطريقين الرئيسيين.