قصة حقيقية بطلها حزب الله الذي يسعى من خلال جمهوره الى نشر الفتنة بين ابنائه و من خلال التعبئة العامة على الآخر المختلف
 

 

كتب الناشط ذو الفقار موسى بوستاً على حسابه في الفايسبوك ، جاء فيه : 


" قصة حقيقية بطلها حزب الله الذي يسعى من خلال جمهوره الى نشر الفتنة بين ابنائه و من خلال التعبئة العامة على الآخر المختلف. 
 
علي ولاء مظلوم نجل الشهيد حسين مظلوم ( الحاج ولاء )

 و أبناء شهداء آخرون لم يصرح عن أسمائهم بعد  يتعرضون الى ضغوط نفسية وأمنية آخرها ما يجري في البقاع فبعد ان بدأ حزب الله بملاحقة مشغل موقع عبير منصور بواسطة هيمنته على اجهزة الدولة الذي يشغله مجموعة كبيرة من أبناء الشهداء الذين تعرضوا للإهانة والسجن
 و الضرب و الاذية في سجون حزب الله  والتي تتجه الانظار نحوه و هو من اللذين ظُلموا و ضُربوا و أهينت كراماتهم .

علي ولاء مظلوم   ليس  الوحيد الذي تعرض للإساءة فهناك الكثير من عوائل الشهداء ممن سرقت حقوقهم وتعويضاتهم وتعرضوا للإهانة يساهمون في رفد حساب عبير منصور بالمعلومات الدقيقة و أهمهم علي خضر طليس نجل الشهيد الشيخ خضر طليس. 

و يؤكدون ابناء الشهداء ان ثمة من يمارس عليهم الضغط النفسي و المعنوي  و اذا بقيت الامور على هذا الشكل سيعمدون الى  إثارة القضية بمؤتمر صحفي يعلنون به عن أنفسهم وخاصة أنهم لديهم من ملفات الفساد الكثير الكثير."