قُتِلَ 39 مدنياً بينهم 12 طفلاً، جراء انفجار مستودع أسلحة لم تُحدّد أسبابه في بلدة قرب الحدود التركية في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، وفق حصيلة جديدة للمرصد السوري لحقوق الإنسان.


ومنذ وقوع التفجير فجر الأحد، ارتفعت حصيلة القتلى المدنيين تدريجياً. وأعاد مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن ذلك "إلى انتشال المزيد من الضحايا من تحت الأنقاض"، مشيراً إلى أن المستودع يقع في أحد المباني السكنية في بلدة سرمدا في ريف إدلب الشمالي. ولا تزال عمليات الإغاثة مستمرة.