تؤكد مصادر وثيقة الاطلاع على ما يحدث في مخيم عين الحلوة عبر "الجمهورية" أنّ "القوى التكفيرية، وبعد اتّضاح موقف "عصبة الانصار" منها، لم تعد في وضع يمكّنها من فتح معركة كبيرة، والأرجح أنها في الفترة الراهنة والمنظورة ستعمد الى تعزيز مواقعها داخل المخيم، ومحاولة تنفيذ عمليات اغتيال ليس مستبعَداً ان تستهدف رموز قوى إسلامية فلسطينية يتهمها التكفيريون حالياً بأنها ارتَدّت وأصبحت في خانة "القوى الكافرة".