أكّدت مصادر هيئات المجتمع المدني والمنظمات الشبابية لـ«الجمهورية» أنّها «لن تسمح لشركاء السلطة والصفقات بتقمّصِ شخصية المعارضة والنزول إلى الشارع لتزوير هوية هذه القوى الممتنعة عن إنتاج قانون للانتخاب لأنها مختلفة على حصصها».

وأعلنَت «أن أيّ مشاركة حزبية من قبَل المشاركين في الحكومة ستواجَه على الأرض من قبَل المعارضة الحقيقية المدنية والشعبية».