لا يزال موضوع معالجة مشكلة الطيور في محيط مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت يستأثر باهتمام المسؤولين لايجاد الحلول لهذه المشكلة وسط جدل حول طرق المعالجات الجارية وفعاليتها.
 
انطلاقا من ذلك يبقى سؤال مطروح من قبل المسافرين عبر المطار عما اذا كانت السلامة مؤمّنة في المطار مئة بالمئة وهذا بدوره ينعكس على الخارج تزامنا مع امكانية زيادة الحركة السياحية تجاه لبنان. فهل تكفي التطمينات التي تصدر من هنا وهناك عبر وسائل الاعلام للمسافرين، أم ان الوضع بات يحتاج الى عمل استثنائي في مرحلة تعتبر أيضا استثنائية لوضع النقاط على الحروف وتحمّل المسؤوليات.
 
وعلى صعيد حركة المطار، فقد بلغ مجموع الركاب خلال الأيام العشرة الماضية 155 الفا و321 راكبا توزعوا على 68170 راكبا وصلوا الى لبنان و87092 راكبا غادروا لبنان و59 راكبا بطريق الترانزيت.
 
وبلغ مجموع الرحلات الجوية 1635 رحلة منها 817 رحلة وصول الى لبنان و818 رحلة إقلاع من لبنان.
ومن الشخصيات التي استخدمت المطار خلال الأيام القليلة الماضية:
 
بطريرك السريان الكاثوليك اغناطيوس يوسف الثالث يونان عاد من روما.
 
الرئيس أمين الجميّل عاد من القاهرة.
 
النائب وليد جنبلاط غادر الى باريس.
 
الوزير السابق الياس بو صعب غادر الى دبي.
 
الوزير السابق طارق متري غادر الى باريس.
الوزير السابق وليد الداعوق عاد من الجزائر.
 
الوزير السابق جهاد أزعور غادر الى أربيل.
 
الوزير السابق جوزيف سركيس عاد من روما.
 
الوزير السابق آلان طابوريان عاد من أثينا.
 
الوزير السابق ماريو عون عاد من باريس.
 
حاكم مصرف لبنان رياض سلامه عاد من باريس.
المدير العام للمغتربين هيثم جمعه غادر الى لاغوس في زيارة تشمل أيضا أبيدجان.
 
مدير عام وزارة المال آلان بيفاني عاد من أبوظبي.
 
(الأنوار)