اعترف وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان بـ"معرفة تل أبيب المسبقة بوجود علاقة بين شركة إيرانية والشركة الألمانية التي تبني غواصات الجيش"، مشيراً إلى أن "ذلك لم يكن له أي تأثير على قرار شراء الغواصات، ولم يكن هناك خيارات أخرى".
ولفت إلى أن "إيران ليس لها أي سلطة على صفقة شراء الغواصات الألمانية ولا تستطيع الحصول على أي معلومة عن الغواصات".
وكان قد ذكر تقرير إسرائيلي أن إيران تمتلك 5 في المئة من أسهم شركة ألمانية قامت بتوريد غواصات وسفن إلى إسرائيل.