أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف، إبعاد مغربيين إلى بلادهما بعدما تبنيا ما وصفه بـ" الإسلام المتطرف وشكلا تهديدا خطيرا على الأراضي الفرنسية".
 
وقال الوزير، إنه جرى إبعاد الشخصين الجمعة، مشيرا إلى أنهما يشكلان "تهديدا خطيرا" على النظام العام في فرنسا.
 
ويرفع أمر الإبعاد الجديد 15 عدد الأشخاص المبعدين عن فرنسا منذ مطلع عام 2016.
 
وتابع كازنوف إن:" 6 عمليات إبعاد من هذا النوع جرت منذ بداية آب، و15 منذ بداية العام"، مؤكدا "تصميم الحكومة على مكافحة الإرهاب بكل الوسائل القانونية".