فيديو مرعب وصل موقع لبنان الجديد يظهر المأساة التي عاشها سكان مبنى الصفير الذي أحترق بالكامل منذ أيام وطريقة هروبهم من المبنى عبر الأسطح خوفاً من تلتهم النيران أطفالهم بعدما أحرقه آل المقداد الكرام على خلفية خلافات سابقة مع صهرهم الذي يملك محل في نفس المبنى... .

ويذكر أنه وحتى تاريخ اليوم لا زال محمد وأحمد وعادل المقداد طلقاء ويتحركون بحرية كاملة في ظل إنعدام كامل لوجود أي من الأجهزة الأمنية والجيش اللبناني في المنطقة..

لا يسعنا إلا الطلب من الدولة إلا وأن تثبت نفسها ولو لمرة واحدة,فكيف تتركون شعب أعزل تحت رحمة عصابات مسلحة تعبث في حياتهم بشكلي ويومي دون منجد؟ وينيه الدولة؟

برسم زارة الدفاع برسم وزارة الداخلية