أكد البيت الأبيض أن "الخطة البديلة المثارة بسوريا تستند لمزيد من الضغط الدبوماسي"، مشيراً إلى أنه "من السابق لأوانه التحدث بشأن ترتيبات عسكرية في الوقت الراهن".