دانت وزارة الخارجية والمغتربين بـ "أشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي استهدف أبرياء في مسجد الاحساء في المملكة العربية السعودية الشقيقة"، ورأت أن "الرد على هذا العمل الإجرامي الجبان يكون من خلال توحيد الجهود في مواجهة شر الإرهاب المعولم الذي يهدف الى زرع الفتن الطائفية البغيضة وتسعير نيرانها، في محاولة فاشلة لشق صفوف المؤمنين، أيا كانت طوائفهم ومذاهبهم".
  ودعت الوزارة إلى "رص الصفوف لاجتثاث الآفة الداعشية السرطانية فكريا وماديا وعسكريا، وهي التي باتت تهدد أمن وسلم دولنا واستقرار مجتمعاتنا ومستقبل أولادنا".
  وتقدمت الوزارة بـ "أحر التعازي من الملك سلمان بن عبد العزيز، ومن السلطات السعودية الشقيقة، ومن أهالي الضحايا الأبرياء"، وتمنت للجرحى الشفاء العاجل.