تترقّب الأوساط السياسية ما سيعلنه الأمين العام لـ«حزب الله» السيّد حسن نصرالله الذي سيتحدث مجدداً بعد ظهر يوم الأحد المقبل، وهل إنّه سيعلن موقفاً من المبادرة الرئاسية بعدما خلا خطابه الأخير من أيّ إشارة إليها؟

أم أنّه سيحصر كلمته ومواقفَه بمناسبة المهرجان الذي يقيمه الحزب في أسبوع عميد الأسرى والمحرّرين الشهيد سمير القنطار، خصوصاً مع بقاء إسرائيل مؤسّساتها الأمنية والعسكرية مستنفرة ترَقّباً لردّ الحزب.