بمجرد اغتيال عميد الأسرى المحررين سمير القنطار اتفجرت وسائل التواصل الإجتماعي بالإنقسامات فمنهم من يرى في موته شهيدا ومنه من يراه عميلا لا يستحق الشهادة ونذكر هنا بعض ما تم تداوله من الطرفين: