بعد 16 شهراً على اختطاف العسكريين المخطوفين لدى "جبهة النصرة"، لحظات مؤثرة جداً جمعت أحد العسكريين بابنته بعد ان حملها وضمها له جاهشة بالبكاء داخل السرايا الحكومية.