دعا الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الفرنسيين المقيمين "في بلدان حساسة" لاتخاذ "احتياطاتهم" فيما توجه نحو اربعين دركيا فرنسيا من قوات النخبة الى مالي على اثر الهجوم على فندق راديسون في باماكو.

وعلى هذا  الهامش عقد اجتماع بشأن المناخ في باريس الذي سيبدأ في 30 تشرين الثاني بحضور اكثر من 120 من قادة العالم، قال هولاند "اطلب من رعايانا في بلدان حساسة اتخاذ تدابير الحيطة".

واضاف "يوجد سياح او مسؤولو شركات من جنسيات عديدة في الفندق الذي استهدفه مهاجمون يحملون اسلحة ثقيلة في باماكو".