جدد مجلس الامن الدولي ادانته الهجوم الارهابي في الضاحية، مؤكدا على ضرورة تقديم المرتكبين إلى العدالة.

وبعد جلسة بحضور المنسق الخاص للامين العام في لبنان سيغريد كاغ، اعرب المجلس عن قلقه إزاء التأثير السلبي للأزمة السورية على استقرار لبنان، داعيا جميع الأطراف اللبنانية إلى وقف أي تدخل في الأزمة السورية.

من جهة اخرى، أعرب مجلس الأمن عن قلقه إزاء الشغور المستمر في رئاسة الجمهورية، داعيا الجميع إلى التمسك الدستور اللبناني واتفاق الطائف، لوضع استقرار لبنان والمصالح الوطنية قبل المصالح السياسة الحزبية، من اجل عقد جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية في اسرع وقت.