ما بين الجد والمزح والتنكيت ، موريس "أنهى اليوم الأمني " ، ولتكتمل النكتة اللبنانية كما يجب موريس "أكل الظبط" ...

وفي حين كان هاتفه مع والده فلم يعلم موري بالتدابير الأمنية ولم يضع "السينتور"  ... فمن إذاً نشر التسجيل؟؟

 

غير أنه من دون التساؤل من هو موريس؟ وأين الجدية في القصة وأين الوجه الفكاهي منها ... يبقى "موري" هو كل لبناني ...