غرد وليد بك جنبلاط على حسابه تويتر قائلاًًً: وكون الوزيرباسيل في موسكو نعول عليه ان يوضح لبوتين ان المختارة في يد امينة مخافة ان يرسل هذا الأخير طائرة سوخوي او صاروخ من بحر قزوين بحجة ان المختارة مقر من داعش