قتل اليوم قائد حركة نور الدين الزنكي اسماعيل ناصيف في اشتباكات جنوبي حلب  ، إذ شن جيش النظام السوري عملية برية كبيرة بمساعدة القصف الجوي الروسي ..

 

واسماعيل ناصيف هو من أول المشاركين بالحراك الثوري في مدينة عندان وشارك بمعارك كبرى ، هذا وينسب إليه عبارة "حسن زميرة" والتي يتم من خلالها انتقاد الأمين العام لحزب الله عبر مواقع التواصل الإجتماعي ..

 

اذا صاحب لقب "حسن زميرة" هو اليوم في عداد القتلى ، فهل يعتبر حزب الله مقتل اسماعيل انتصاراً لكرامة أمينه ..

بموت اسماعيل ، انتهت أسطورة "زميرة" ، ليكون السيد حسن بعد السوخوي غيره قبلها .