عقبَ انتهاء جلسة محاكمة أحمد الأسير، قابلَ الأخير والديه في غرفة جانبية في المحكمة لدقائق معدودة، ولكن سرعان ما خرجا رافضَين الحديث لأيّ وسيلة إعلامية في بهو المحكمة.

وفي الخارج أكدت والدة الأسير: "تمكنتُ من رؤية ابني "قرّبت بِستو"، ولم نتمكن من التحدّث عن شيء وسط الحضور الأمني". أمّا والده فقال: "إطمأنّيت إلى صحّته، والحمدالله كلّ شي عندو، وأدويتُه متوافرة".