أصدرت لجنة اهالي المخطوفين بياناً قالت فيه: بعد كل المعانات والعذاب والسجالات وغياب أي تطمينات لاهالي العسكريين المخطوفين لدى "داعش" قررنا نحن كافه أهالي العسكريين المخطوفين وضع حياتنا على شفير الهاويه والخطر والتوجه الى جرود عرسال ورمي انفسنا امام الخاطفين ولن نعود إلا بعد معرفه أي شيء عن مصير ابنائنا وربط مصيرنا بمصيرهم".

بدوره رأى نظام مغيط شقيق المخطوف المعاون اول ابراهيم مغيط، في بيان، ان "ما يجري اليوم على الساحة اللبنانية من مسرحيات سياسية تستحق الوقوف والتصفيق، معارك دائرة حول مناصب وكراسي"، متسائلا "من يهتم بموضوع العسكريين المخطوفين؟".

واضاف: "كل وعودكم ذهبت ادراج الرياح، أصبح الفشل واضحا في هذا الملف وهذا ليس بجديد، لكن ليعلم الجميع ان هذه القضية لن تنتهي ولن تنسى"، والسؤال الى رئيس الحكومة أين العسكريون المخطوفون يا دولة الرئيس؟".