يتوجه أهالي العسكريين المخطوفين لدى "جبهة النصرة" يتوجهون غداً إلى جرود عرسال للقاء أبنائهم، في حين توجه أهالي المخطوفين لدى داعش إلى عرسال للمطالبة بالإفراج عن أبنائهم.