أشار النائب غازي العريضي في حديث صحافي إلى أن "الساحة الدولية ستشهد شراكة أميركية ايرانية لمحاربة الإرهاب، وبالتأكيد هذه الشراكة ستستثمر نتائجها في الملفات الإقليمية وبالتالي نحن ذاهبون إلى مزيد من التأزم".

وشدد العريضي على "أن جهات داخلية ستستقوي بأخرى إقليمية بعد الاتفاق النووي، والأمر واضح فمن وقّع الاتفاق لا بد من أن يستثمره بالملفات التي تعنيه ولست متفاجئاً في هذا الأمر، وبالتالي الشراكة الأميركية الإيرانية لمواجهة الإرهاب ستلقي بظلالها على كل المنطقة ما يزيد من التأزم".