هي عجوز بريطانية ، اسمها أودي دوريس، بالرغم من عمرها الذي يبلغ الـ101، لبست المعدات اللازمة من أجل أن تصبح أكبر ممارسة لرياضة الهبوط بالحبال في العالم

لا الامطار ولا الطقس البارد منعا دوريس من القيام بهذه المغامرة ، في "برج الشراع"  في بورتسموث.

وهي تبتسم قالت دوريس " لم أشعر بالخوف أبدا، لقد كنت هادئة على طبيعتي"، وأضافت " لقد كان الأمر شاقا وأصعب بكثير من العام الماضي، إذ كان الجو عاصفا، لذلك كنت أتأرجح بعض الشيء، ولكني استمتعت بذلك ... أشعر أن الأمر يستحق".