دان حزب الله الجرائم الوحشية التي ارتكبتها عصابات الإجرام والتكفير التي تسمى "داعش" بحق مواطنين عراقيين والتي استخدمت فيها أبشع أساليب القتل وأكثرها انحطاطاً.  

ورأى ان "استخدام أساليب القتل الشنيعة تزيد جرائم القضاء على حياة أشخاص عاديين فظاعة، وتكبّر حجم الإساءة إلى دين الرحمة والخير، ودين العدل والفضل، ودين التسامح والإحسان، دين الإسلام والسلام، ولا سيما في شهر الفضيلة والرحمة، شهر رمضان المبارك".  

كما دان حزب الله الصمت المطبق عن هذه الجرائم من قبل بعض العلماء والمفكرين ووسائل الإعلام، ومن قبل المؤسسات الدولية، ما يدفع العصابات الإجرامية إلى التمادي في إجرامها ووحشيتها، ما يطرح السؤال الكبير حول الأسباب التي تقف وراء هذا الصمت المريب.