اعلن مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأميركية ان الولايات المتحدة مستعدة لإرسال مدربين عسكريين إلى نيجيريا لمساعدة القوات المسلحة على تحسين إدارتها اللوجيستية وعملية جمع المعلومات.

وتسببت انتهاكات حقوق الإنسان والفساد في عهد الرئيس النيجيري السابق غودلاك جوناثان في توتر بين المستشارين العسكريين الأميركيين وقيادة الجيش النيجيري مما قوض التعاون بينهما في مواجهة جماعة بوكو حرام الإسلامية المتشددة.