أنجزت التحقيقات في تفجيري جبل محسن تقدماً ملموساً، بحسب مصادر أمنية أكدت لصحيفة "الاخبار" أن "التدقيق في الحركة الجغرافية للهاتف الذي كان يحمله الانتحاري طه الخيّال أظهرت انتقاله من مخيم عين الحلوة جنوباً إلى جبل محسن شمالاً".

وأشارت المصادر الأمنية نفسها الى "تحديد صلة ارتباط بين الانتحاريين والمطلوب شادي المولوي"، كاشفة أن "معظم محطات سيناريو العملية، لجهة الأشخاص الذين التقاهم الانتحاريان، باتت معروفة".