الخارطة الأولى توضح حقول النفط في سوريا والعراق وتلك التي يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية.

أما الخارطة الثانية فتظهر هيكلية داعش، كيف تدير دولتها الإسلامية من ريع النفط إلى قطع الرؤوس؟

وفي الخارطة الثالثة، يظهر المقاتلون الأجانب في سوريا، من ضمن 25 دولة توفرت معلومات حولها، تونس فالسعودية ثم المغرب".

أما الخارطة الرابعة، فتوضح البلدان التي لديها أكبر نسبة من المواطنين المسلمين الذين ذهبوا للقتال في سوريا والعراق، حيث كانت فنلندا في الصدارة ثم إيرلندا تليها أستراليا بعدها بلجيكا والدنمارك.

والصورة الأخيرة تظهر معاقل الإسلاميين قبل وبعد الضربات الأميركية في سوريا.