غرّد أحمد الأسير قائلا " من الثمانين بدأت أحذّر من خطر حزب اللّات, فلم يصدّقني كثيرٌ من السنّة, وكذلك سيفعل بعضهم اليوم حول تحذيري من خطر المستقبل على ديننا".

وأضاف على حسابه الخاص على موقع تويتر أنه "من يتابع البرامج الإعلاميّة والتعليميّة للمستقبل يُدرك خطر دعوتهم التغريبيّة على ديننا,لاسيما وأنهم يهيمنون على المؤسسات الدينيّة ويُوجهونها".

وقال الأسير "بعدما بانت حقيقة مشروع تيّار المستقبل وخطره على ديننا فإنّ كلّ سُنّيّ يُعينه ويرضى بهيمنته على مصالحنا هو شريكٌ معه بمحاربة الإسلام وأهله".