اعلن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو ان "جنود بلاده الذين خدموا في أفغانستان كانوا من النبلاء ونفذوا مهمة تدمير القاعدة وحافظوا على أمن الولايات المتحدة"، مبيناً ان "الانسحاب من أفغانستان وطبيعة هذا الخروج ليسا انتصارا لأميركا".

بدوره اعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، ان "إنهاء المهمة العسكرية في أفغانستان، كان أفضل سبيل لحماية الجنود الأميركيين، وتأمين خروج المدنيين الراغبين من هناك"، معتبرا أن "قرار الانسحاب من أفغانستان لا يتعلق فقط بالبلد المذكور، بل بإنهاء حقبة من العمليات العسكرية الكبرى".