دان الحزب التقدمي الإشتراكي في بيان، "الجريمة الآثمة التي ذهب ضحيتها الشاب جوزف بجاني في الكحالة اليوم"، وحض الأجهزة الأمنية المعنية الى "إجراء التحقيقات السريعة لكشف ملابسات ما حصل وسوق المجرمين إلى القضاء وإنزال أشد العقوبات بهم"


وتقدم الحزب بالتعازي الحارة من عائلة الشاب المغدور وأهالي الكحالة والمنطقة.


 
 

وإذ عبر الحزب عن "قلقه البالغ من تتالي مثل هذه الحوادث وما تحمله من مؤشرات خطرة"، أهاب بالأجهزة الأمنية "تكثيف جهودها حفاظا على الامن والأمان والاستقرار الداخلي"، مجددا التأكيد على "مرجعية الدولة في كل الظروف وضرورة الاحتكام الدائم إلى القانون الذي وحده ينصف الجميع ويحقق العدالة تحت سقف دولة المؤسسات".