تترد معلومات على نطاق واسع أن الرئيس بري وحزب الله يمارسان أقسى أنواع الضغوط على رئيس الحكومه كي لا يستقيل، ويمرر الوقت ريثما يهدأ الشارع وتبدأ من جديد دورة الوعود الكاذبة. كذلك أفيد عن محاولات لحزب الله لاعلان حال الطوارىء وقطع الانترنت عن لبنان.