على الرغم من ترجيح البنتاغون أن التجربة الصاروخية الأخيرة لكوريا الشمالية قد نفذت من منصة بحرية وليس من غواصة، إلا أن الصور على ما يبدو تؤكد رواية بيونغ يانغ.

ويظهر في الصور التي تناقلتها وكالات الأنباء الصاروخ الكوري الشمالي الجديد وهو ينطلق من تحت الماء، في حين أن وزارة الدفاع الأميركية شككت في الرواية الكورية الشمالية بأن الصاروخ أطلق من غواصة.

وكان المتحدث العسكري الأمريكي العقيد، بات رادير، قد قال في هذا الشأن: "نعتقد أن مدى الصاروخ الباليستي كان قصيرا أو متوسطا، ويمكننا القول إن لا دليل لدينا على أنه أطلق من غواصة، بل من منصة بحرية".