نقل أحد المشاركين في اللقاء الإقتصادي في قصر بعبدا، أمام الحاضرين مؤشرات وتحذيرات غير إقتصادية مرتبطة تحديداً بالوضع الأمني - الإجتماعي، معتبراً أن الخطر ليس فقط في الإنهيار الإقتصادي، بل أن الأمر سيتعدى الأمور إلى عدم قدرة الدولة على ضبط الأمن في حال عدم حصول صدمة إقتصادية إيجابية.

 

وأشارت المصادر إلى أن هذه المعطيات ستصبح أمراً واقعا خلال أشهر بسبب الوضع الإقتصادي غير المحمول لدى بعض الناس، في إشارة واضحة إلى إمكانية حصول عمليات سطو مسلح، أو سرقة أو خطف مقابل فدية وغيرها..