لفت المسؤول المصري السابق ​مصطفى الفقي​ إلى أن "​صفقة القرن​ مجرد بالون اختبار، وهي قائمة على دراسات غير حقيقية"، مؤكداً أنه "لا يجرؤ أي حاكم عربي على بيع ​القضية الفلسطينية​".

وأشار إلى أن "صفقة القرن لا تلقى رواجا على المستوى الأوروبي والمؤسسات الأميركية"، لافتاً إلى أن القضية الفلسطينية فقدت جزءا كبيرا من قوة ضغطها خلال السنوات الماضية.