لفت النائب السابق مصطفى علوش الى أنه "بعد أن أصبح تحرير القدس وراء ظهره وبعد أن سدت الأبواب في وجه تجارة الدم والحروب والدمار يأتينا اليوم من يخترع حربا مقدسة بديلة عنوانها محاربة الفساد! فما معنى بقاء السلاح إذا وهل سيحارب الفساد بالسلاح؟"، متسائلا: "من يريد أن يحارب الفساد هل سيفتح سجلات حزبه المالية للتدقيق؟".