معظم الناس يتعرضون للكراهية في مرحلة ما من حياتهم، إما لخطأ يستوجب الاعتذار عنه، أو لأسباب لا تتعلق بالشخصية المكروهة كالهوية، أو الجنس، ويمكن تجاوز هذه المواقف من خلال النصائجح الآتية:
 
1- التعامل بلطف مع الكاره لك.
 
2- فصل الحياة العملية عن الحياة الشخصية إذا وجد الكارهون لك في العمل، وعدم معاملتهم بالمثل.
 
3- التبليغ وطلب المساعدة في الحالات التي تتجاوز فيها الكراهية من مستوى المشاعر لمستوى الأذى.
 
4- عدم الالتفات للكارهين، وإبقاء الابتسامة عند مقابلة الأشخاص الذين تشعر بكراهيتهم لك.
 
5- تجنب الحديث عن الأسرار والحياة الشخصية أمام الكارهين، فقد تستغل هذه الفئة كل المعلومات الخاصة بهدف إلحاق الأذى.