أعلنت الرئاسة الفرنسية اليوم أن قادة فرنسا وألمانيا وتركيا وروسيا سيجتمعون يوم 27 تشرين الأول في اسطنبول لمناقشة الحرب في سوريا وإيجاد سبل لتجنب كارثة إنسانية في إدلب.

وذكر مكتب الرئيس إيمانويل ماكرون أن فرنسا تريد ضمان استمرار وقف إطلاق النار في إدلب لمنع حدوث نزوح جديد للاجئين وإعطاء قوة دفع جديدة لمحادثات السلام.