توجه البابا فرنسيس صباح السبت إلى دبلن ليختتم "اللقاء العالمي للعائلات" حيث أن مواقفه منتظرة جداً حول ملف الانتهاكات الجنسية لرجال الدين في ايرلندا والعالم.
     
وتأتي رحلته الرابعة والعشرين إلى الخارج في وقت صعب للكنيسة الكاثوليكية التي هزها خلال الأسبوع الماضي الكشف عن معلومات حول تجاوزات جنسية قديمة ارتكبها كهنة في الولايات المتحدة.
      
وكان البابا فرنسيس قبل في الأشهر الأخيرة استقالة عدد من رجال الدين في تشيلي واستراليا والولايات المتحدة.