حذر الرئيس الأميركي السابق ​باراك أوباما​ من "سياسات الخوف والسخط الآخذة بالانتشار، والتي يشجع عليها قادة أزدروا الحقائق ونشروا الأكاذيب"، منتقداً "هؤلاء الذين ينكرون التغيّر المناخي ويضعون سياسات هجرة عنصرية تستند الى العرق، اضافة الى الرأسمالية الجامحة وسياسات الرجل القوي وهي أمور ترتبط بادارة ترامب المثيرة للجدل".
 

ولفت إلى أنه "بالنظر الى الأوقات الغريبة والغامضة التي نعيشها، كل جولة انباء يومية تأتينا بعناوين أكثر اثارة للغرابة والقلق، فكرت ربما انه قد يكون من المفيد التراجع لبعض الوقت من اجل الرؤية من منظور آخر"، مشيراً إلى أن "هذا يعود في جزء منه الى فشل الحكومات والنخب النافذة وما يجعلنا نرى الآن معظم العالم يهدد بالعودة الى وسائل قديمة وخطيرة وأكثر وحشية في تنفيذ الأعمال".