أعلن وزير الداخلية البريطانية، ساجد جاويد، "أنّه لا يستبعد اتخاذ تدابير جديدة ضدّ ​روسيا​ بعد حادث أميسبوري"، موضحًا "أنّنا نركّز حاليًّا على الأمن الإجتماعي، وإجراء الشرطة للتحقيق، وسنقرّر ما هي التدابير الّتي نتّخذها بعد ظهور معلومات جديدة".
 

وكانت وزارة الداخلية البريطانية، قد أكّدت أنّ "وفقًا للمعطيات الأولية فإنّ روسيا لا صلة لها بحادثة التسمم في أميسبوري".
 

تجدر الإشارة إلى أنّ ​الشرطة البريطانية​، كانت قد كشفت أنّ "شخصين في مدينة أميسبوري تعرّضا للتسميم بمادة مجهولة، وتمّ نقلهما إلى أحد مستشفيات مدينة سولزبري".