علق رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي الوزير والنائب السابق ​وليد جنبلاط​ على صمود أطفال درعا قائلا: "يا لها من مصادفة حزينة ومفجعة، فبعد الانتفاضة السلمية التي قام بها اطفال درعا انذاك منذ سبع سنوات، وبعد صمود اسطوري في مواجهة نظام التوحش، ها هو ما يسمى بالمجتمع الدولي ومعهم ​الجامعة العربية​ العقيمة ليسلموا درعا لسجان التعذيب والاعتقال والاختفاء والقتل. عاش صمود اطفال درعا".