لفت رئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" ​وليد جنبلاط​، في تغريدة له على حسابه"تويتر"، إلى أنّ "هناك من يدّعي أنّني على علاقة بمشروع إسمه "bchamoun Escape" ويُقال إنّه يتكلّم بإسمي ويقال أيضًا إنّه قد يكون منتمياً إلى مؤسسة دينية مذهبية"، موضحًا أنّ "لا علاقة لي بأي مشروع يُقام في الجبل، وكفى متاجرة بإسمي من جباع إلى ​بشامون​ إلى غيرها من المناطق تحت طائلة المسؤلية والقانون".